السيد المدير العام لتربية ميسان المحترم
السادة رئيس وأعضاء هيئة النزاهة فرع ميسان المحترمون
بعد التحية : أود أن أطرح تسآئلي هنا وارجو من حضراتكم الأجابة عليه وتوضيحه للكثيرين من الأخوة المعلمين . الكل يعرف وهذا لا يخفى على أحد بأن شهادة التخرج من دار المعلمين وقبل أن تحول الى معهد أعداد المعلمين تعادل شهادة الأعدادية وهذا معروف حتى للسيد وزير التربية والتعليم السابق وذلك لكونه خريج دار
المعلمين قبل أن يصبح ولله الحمد ( دكتورا ً ) لكن الذي حصل أنه بعد أطلاق الرواتب والتي كانت ساكنة أحتسبت شهادتهم ( دبلوم ) ولا أدري من أحتسبها ومن الذي خوله أن يمنح شهادة الدبلوم لخريجي الدراسة الأعدادية
وصرفت لهم رواتب بموجب شهادة الدبلوم . في الوقت أن خريجي الدورة التربوية دراسة ستتة أشهر بعد الأعدادية أي أن فترة دراستهم أكثر من دار المعلمين ألا أنهم أعتبروا خريجي أعدادية أضافة الى أن دراستهم أصعب
وأشمل خاصة الفرع العلمي . لذا جئت بطلبي راجيا ً
مساوات رواتب خريجي الدورات التربوية برواتب اعداد المعلمين والعمل بمبدأالعدالة
وأخير أرجو توضيح الأمر لعدد كبير من المعلمين والذين تعبوا من المراجعات ولم يجدوا مجيبا لتسآئلاتهم وطلبهم المشروع . مع فائق أحترامي
أحمد عباس الكاظم
السادة رئيس وأعضاء هيئة النزاهة فرع ميسان المحترمون
بعد التحية : أود أن أطرح تسآئلي هنا وارجو من حضراتكم الأجابة عليه وتوضيحه للكثيرين من الأخوة المعلمين . الكل يعرف وهذا لا يخفى على أحد بأن شهادة التخرج من دار المعلمين وقبل أن تحول الى معهد أعداد المعلمين تعادل شهادة الأعدادية وهذا معروف حتى للسيد وزير التربية والتعليم السابق وذلك لكونه خريج دار
المعلمين قبل أن يصبح ولله الحمد ( دكتورا ً ) لكن الذي حصل أنه بعد أطلاق الرواتب والتي كانت ساكنة أحتسبت شهادتهم ( دبلوم ) ولا أدري من أحتسبها ومن الذي خوله أن يمنح شهادة الدبلوم لخريجي الدراسة الأعدادية
وصرفت لهم رواتب بموجب شهادة الدبلوم . في الوقت أن خريجي الدورة التربوية دراسة ستتة أشهر بعد الأعدادية أي أن فترة دراستهم أكثر من دار المعلمين ألا أنهم أعتبروا خريجي أعدادية أضافة الى أن دراستهم أصعب
وأشمل خاصة الفرع العلمي . لذا جئت بطلبي راجيا ً
مساوات رواتب خريجي الدورات التربوية برواتب اعداد المعلمين والعمل بمبدأالعدالة
وأخير أرجو توضيح الأمر لعدد كبير من المعلمين والذين تعبوا من المراجعات ولم يجدوا مجيبا لتسآئلاتهم وطلبهم المشروع . مع فائق أحترامي
أحمد عباس الكاظم